Dr.Allaoui ABdessamade
اهلا بك في منتدى عبد الصمد علاوي
نرحب بك في هدا المنتدى و ندعوك الى الانضمام معنا
Dr.Allaoui ABdessamade
اهلا بك في منتدى عبد الصمد علاوي
نرحب بك في هدا المنتدى و ندعوك الى الانضمام معنا
Dr.Allaoui ABdessamade
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Dr.Allaoui ABdessamade

اهلا بك في منتدى ستار تاميز
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حول مفهوم الحجاج في الفلسفة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 69
نقاط : 200054
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 28
الموقع : Maroc.Errachidia.El mOHIT

حول مفهوم الحجاج في الفلسفة  Empty
مُساهمةموضوع: حول مفهوم الحجاج في الفلسفة    حول مفهوم الحجاج في الفلسفة  I_icon_minitimeالخميس مارس 24, 2011 12:50 pm

رويض محمد


وماذا عسانا أن نقول،سنقول ما قاله Paul Ricoeur إن الكتابة تسجيل مباشر لقصدية القول ونيته. هل سجلتهذه الكتابة نية ما أرادت أن تقوله كتابة؟ لكن شيئا هاما يحدث حينما تحل الكتابةمحل الكلام، إنها تستدعي قارئا، ليصير المعنى الذي تحمله من إنتاج الكاتب والقارئمعا.إن الكتابة تقبل الانفصال عن قصد مؤلفها، فأن نقرأ معناه أن نسير في الطريقالفكري الذي تفتحه الكتابة أمامنا، أن نسلك الطريق صوب مشرق الكتابة. فالكتابةانفتاح، إنها تفتح المجال أمام ذات القارئ لتفعل فعلها، فعل تملكالمكتوب.
يعتبر البحث في موضوع الحجاج عامة والحجاج الفلسفي على الخصوص ضربامن المغامرة الفكرية والمعرفية.
المغامرة لأن البحث فيه بحث في أسئلة ذاتأبعاد فلسفية وأخرى لسانية وديداكتيكية. لهذا فلا يمكن أن يتأتى لنا البحث في هذاالموضوع إلا عندما نعمل على إدماج واستدخال تلك الأسئلة الفلسفية واللسانيةوالديداكتيكية المتعلقة به والبحث في اللحظة ذاتها عن سبل تجاوزها. فلنتصور علىسبيل المثال أن Frédéric Cossuta وGaston Granger وAristot وPerleman وO.Ducrat وPina Ruiz وDominique Folscheid وMichel Le Doeuf وM.Tozzi وآخرون قد اختاروا موقفالتوقف عند بروز بعض الإشكالات، كان هذا لو حدث، سيؤدي إلى عدم قيام هذه الاجتهاداتوالمواقف. وليس المهم أن نتفق مع هؤلاء ولا يهم أن يكون فكرهم على صواب أو نقيض ذلكبل المهم أن اجتهاداتهم قادت إلى بناء مواقف منحتنا الفرصة للتفكير معهم فيما فكروافيه وفيما سكتوا عنه أو أبعدوه عن منطقة تفكيرهم. بهؤلاء، ولهؤلاء، ومع هؤلاءسيستمر تفكيرنا في موضوع الحجاج فلسفيا ولسانيا وديداكتيكيا لكن لا يمكن تحقيقاستمرارية التفكير دون وجود مشكلات حقيقية تواجهه.
ولنأخذ أمثلة على ذلكنتبين بفضلها أنواعا من المشكلات التي ستطرح على مائدة البحث عندما نتأمل موضوعالحجاج وهذه بعضها:
ما هو بالتحديد الحجاج عامة والحجاج الفلسفيخاصة؟
ما الذي يميز الحجاج الفلسفي عن غيره؟ ومع من تتعارض الحجة الفلسفية: هل مع برهنة رياضية أم مع تحقيق تجريبي أم مع حجاج قانوني أو إشهاري؟
وما هيموجهات الحجاج الفلسفي واستراتيجيته؟
وكيف نسعف القراء على اكتشاف الحجاجالفلسفي؟ إن طرح هذا الجمهور من المشكلات جاء كاستجابة لعدة دواعي نذكر منبينها:
*أن التطورات النظرية واللسانية والديداكتيكية التي أحاطت بموضوعالحجاج تحثنا وتدعونا لتدقيق مفهومه واستراتيجيته وطرق تعلمه وتعليمه.
*ليسهذا فحسب بل وكذلك من أجل تحسيس آخر بوظيفة أساسية أخرى للغة لا تقل أهمية عنوظيفتها في تبليغ التفكير وإنتاجه، وعن وظيفتها في بناء المفاهيم الفلسفية: إنهاالوظيفة الحجاجية. فاللسان البشري كما يقول O.Ducrot ذو وظيفة حجاجية، كما أن منيتكلم يسود ويسيطر كما يضيف R.Barthes.
*"فلا تواصل باللسان من غير حجاج،ولا حجاج بغير تواصل باللسان" يقول طه عبد الرحمان: فمثلا لو قال القائل "إن سوسموطن العلم" فإن السامع الذي لا يعلم بمضمون هذا القول لا يسلم له ذلك. بل يطالبهبأن يثبت صدق قوله، وللإجابة على هذا الاعتراض قد يقول هذا القائل "لقد ضمت سوسأقدم مراكز العلم وأكثرها عددا". فيعد جوابه هذا إثباتا للقول الأول، وكل إثبات هوحجة القائل.
*إن كل فلسفة تسعى إلى الإقناع، ولذا فإن مشكل المتلقين والقراءمطروح، أي مشكل الجمهور الذي يتوجه إليه الفيلسوف. وبما أن الفلسفة تريد أن تكونإقناعية فلا تستطيع أن تتجاهل ما يعتقده المتلقي أو القارئ في البداية. إنه عندمانبحث في البنية المنطقية للمتن الفلسفي ندخل في صميم العمل الفلسفي وطريقة بنائهلقضاياه وآلياته التعبيرية والاستدلالية وأساليبه المنطقية والبلاغية من قياسوبرهان بالخلف ومثال ومماثلة وأمثولة واستعارات. "ونحن إذ نفعل ذلك ننخرط كقراء معالفيلسوف في تضاعيف ممارسته لفعل التفكير. لكن الفيلسوف وهو يمارس فعل التفكير يصدرعن قناعة مؤداها أن الفلسفة خطاب موجه إلى مخاطب كوني… ولذلك فإذا كانت الفلسفةبحثا مستمرا عن الحقيقية –وهي التي تقدم نفسها كمحبة للحكمة- فإنها كذلك سعي إلىتحويل تلك الحقيقة إلى قناعة عامة". ولتحقيق ذلك الطابع الكوني للخطاب الفلسفييستنجد الفلاسفة بأشكال وأساليب متنوعة ومتباينة - ذلك أن الفلاسفة أحرار في أنيستعملوا من أجل البحث عن الحقيقة أي طريق يرونه نافذا إلى إقناع المتلقي بمايعتقدون أنه حق. فإذا كانت الفلسفة تستثمر وتوظف أدوات البرهان المنطقي من أجلالبحث، فإنها سرعان ما تتخلى عن الصرامة المنطقية لصالح أدوات التبليغ، كما تصطنعمناهج بلاغية وجدلية تستهدف ليس فقط الإقناع بل الاستقطاب والتأثير واستفزازالخيال. إنها بذلك تستنهض كل الملكات بقصد جعل الآخر ينخرط في حركتها الفكرية. وهذاما يجعل النصوص الفلسفية طرفا في مناظرة تفترض وجود سائل فعلي أو مفترض ينبغيمجادلته ومحاورته وإقناعه. والرد المسبق والقبلي عن الاعتراضات التي يمكن أن تواجهبها تلك النصوص. ولذلك فإن النصوص الفلسفية أثناء تحضيرها وأبنائها تستحضر ذلكالمتلقي أو القارئ المفترض".
*إنه إذا كان من غير الممكن القول بأنه لاتفكير فلسفي بدون تناول مفهومي، ولا تناول مفهومي دون تناول إشكالي، فإنه من الجائزبل من الضرورة القول كذلك بأنه لا تفكير فلسفي بدون عرض حجاجي. فالمضمون لا قيمة لهداخل نسق فلسفي إلا إذا كان عليه برهان.
هل يمكن إذن بعد كل هذا أن نحتاجإلى التأكيد على أهمية وضرورة هذا العمل النظري الذي يكتسي طابع المغامرةالجريئة؟
إن التحكم في واقع الحجاج وممارسته بطريقة واعية يقتضي هذا البحثويستلزمه، لجعل الحجاج في متناول المتلقي الذي يعاني من السذاجة والسطحية فيالتفكير، ويشكو من آفة العفوية في بناء الموقف والخطاب كما يمارس الإكراه والعنفكأسلوب للإقناع.
ويمكننا تدشين مقاربة وتناول مفهوم الحجاج الفلسفي بالوقوففي البدء على الدلالة اللغوية العامة لمفهوم الحجاج.
1 ـ في الدلالة اللغويةالعامة لمفهوم الحجاج.
الحجة في اللغة تفيد الدليل. يقول الجرجاني في هذاالشأن: "الحجة ما دل به على صحة الدعوى وقيل الحجة والدليل واحد" ومن حيث المقتضياتكشروط لإمكان الحجاج، يقتضي الأمر وجود طرفين بينهما سجال أو جدال. يقول ابن منظورفي لسان العرب: "الحجة ما دوفع به الخصم، وهو رجل محجاج أي جدل، والتحاج: التخاصم،وحاجه محاجة وحجاجا، نازعه الحجة" والحجاج جملة من الحجج التي يؤتى بها للبرهان علىرأي أو إبطال، أو هو طريقة تقديم الحجج والاستفادة منها. "والمحاجة هي إنتاج مجموعةحجج مرتبة بطريقة ما قصد إثبات أو تفنيد قضية من القضايا. وقد تعني المحاجة بتوسيعدلالتها كل وسائل الإقناع باستثناء العنف والإكراه". ومن حيث البناء فالحجاج ينبنيعلى منطلقات غير يقينية، فميدانه هو الاحتمال وليس ميدان الحقائق البديهية المطلقة،فهناك دائما قسط من الشك مما يدفعنا دائما إلى البحث عن حجج من أجل تحقيق درجة أعلىمن الإقناع. أما من حيث الوظيفة والدور فالحجاج أداة تسعى إلى إقحام الخصم وإقناعهبمشروعية وصلاحية الموقف.
ويمكننا أن نستنتج من هذا التحديد الدلالي اللغوي الخلاصات التالية:
ـ أنالحجاج يهدف إلى تأسيس موقف ما ومن هنا فهو يتوجه إلى متلقي، إنه يبحث دائما لأخذقبول وموافقة ذلك المتلقي.
ـ أن الحجاج يعتمد على تقديم عدد كبير من الحججمختارة اختيارا حسنا ومرتبة ترتيبا محكما لتترك أثرها في المتلقي، وهذه الخاصيةتجعله يتميز عن البرهنة.
ـ أن الحجاج يتعلق بالخطاب الطبيعي من جهتيالاستعمال والمضمون، فهو ذو فعالية تداولية جدلية.
ـ أن الحجاج يهدف إلى جعلالعقول التي يتوجه إليها تنخرط في الأطروحة أو الدعوى.
ـ أن مجال الحجاج هومجال الاحتمال وليس مجال الحقائق البديهية المطلقة.
وفي هذا المستوى بالذاتيلتقي التحديد اللغوي العام لمفهوم الحجاج بالتحديد الفلسفي لهذا الأخير حيث أن ذلكالمفهوم لا يهدف في دلالته الفلسفية إلى البرهنة بالمعنى العلمي لأنللبرهان:
*خاصية لا شخصية Caractère impersonnel
*أنه ضمنظري intrathéorique
*أنه عملية استدلالية في شكل متوالية من الرموز التي لادلالة لها بذاتها، إنه نص اقتراني استدلالي حسابي "ويلزم عن هذه الخاصية الحسابيةللبرهان، أنه في الإمكان إقصاء المستدل إقصاء كليا… إن طبيعته آلية صورية لاهتمامهبالعلاقات دون المضمون المادي للقضايا".
*أنه أحادي المعنى Univoque لأنهيرتبط باللغة الاصطناعية لا اللغة الطبيعية ومن هنا استقلاليته عن كل فعلتداولي.
*إنه لا يتوجه إلا لذاته.
إن مفهوم الحجاج في دلالتهالفلسفية يسعى إلى الوصف والإظهار والكشف عن المنطق الداخلي للخطاب لمعرفة مدىتماسك وانسجام عناصره، ومدى صحة حججه وأدلته، وهي النتيجة التي ينتهي إليها Gaston Granger في تحليله ودراسته لطبيعة الحجاج الفلسفي.
2 ـ "الدلالة الفلسفيةلمفهوم الحجاج" نموذج غرانجي:
إذا كانت الفلسفة نمطا من المعرفة فلا مناص منأن تكون مفاهيمية، إلا أن مفاهيمها لا تصف موضوعات، فهي مفاهيم بدون موضوعات، إنهافوق المفاهيم لأنها لا تعني أي واقع ولا تدل عليه، ولكن مهما يكن ابتعاد مفاهيمالفلسفة عن التجربة فإنها تحيل على الواقع المعيش من حيث هو نسق كلي منالدلالات.
لم يكن القول الفلسفي قولا مباشرا حول المعيش الإنساني، بل كاندائما قولا غير مباشر، فلم يحضر ذلك المباشر داخل الخطاب الفلسفي إلا بواسطة خطاباتأخرى. فما تعرضه إذن المعرفة الفلسفة لا يتعلق بصور الموضوع بل بتنظيم المعيش. ولهذا يتعين فحص طبيعة قوة وتماسك نسيج المفاهيم الذي تعده المعرفة الفلسفية،وتوضيح بأي شكل تنتمي إلى نسق منطقي دون أن تختزل إليه، وذلك ما لا يتأتى إلا عبرالتأمل في طبيعة الممارسة البرهانية الخاصة بالفلسفة. لا يخلو مفهوم البرهنة يقول Granger من التباس وغموض، ذلك أن المجال المفاهيمي الذي تشير إليه كلمة "برهن" démontrer تنتمي إليه أشكال ومتغيرات "صلبة". هناك بالتأكيد درجات من الصلابة بدءابالاستنباط المنطقي وصولا إلى إرجاءات إثبات القوانين التجريبية، درجات يكون هدفهاهو إقامة خصائص الموضوعات، وهذا ليس هو حال الفلسفة، لأن الفلسفة لا تنظم وقائعوإنما دلالات.
إن الفعل الفلسفي فعل تأملي وليس موضوعيا أي ضربا من العلمالسامي، لكن هذا لا يفيد أنه فعل ذاتي أي تعبير شعري وعاطفي عن حالات نفسية. إنالفلسفة تشكل معرفة حقيقية لا يمكن إرجاعها إلى المعرفة العلمية ولا يمكن أن تنوبعنها بأي حال، إنها معرفة قادرة على أن تتسم بالدقة وإن لم تكن برهانية،ومعرفةبدونموضوع مهما يكن في ذلك من مفارقة.
يتعلق الأمر إذن في "البرهنة" الفلسفية بنوع من تسلسل مقنن للمفاهيم الواصفة Métaconcept، إن التبرير في الفلسفةيختلف عن تدبير الحجة في مجالات المعرفة الموضوعية، ذلك أنه إذا كان باستطاعتناالفصل بصدد المعرفة الموضوعية بين الجهاز الخطابي L’appareil Rhétorique والجهازالتحليلي l’appareil analytique، فإنه في مجال الفلسفة لا يمكن تعويض اللقاءالمباشر بنصوص الفلاسفة لأنه يصعب الفصل بين جهاز بناء الخطاب وجهاز تحليله في حينأننا بإمكاننا الاستغناء عن قراءة المذكرات الأصيلة للعلماء للاطلاع على إنتاجهمالعلمي.
ولكي يتم تبين خصوصية "البرهنة" في المعرفة الفلسفية يدعونا غرانجي Granger إلى التفكير في مفهومين أساسيين تمارس البرهنة الفلسفية من خلالهما وهماالخطابة La rhétorique والتحليلية l’anlytique.
1-الخطابة الفلسفية La rhétorique philosophique:
يتحدد مفهوم "الخطابة" من منظور غرانجي من حيثإنه يهدف إلى تحقيق أثر ما وإحداث تأثير، ويمكن أن نميز هنا بين نمطين لتحقيقالتأثير:
الأول مباشر حيث يقصد المرسل من المتلقي فهم معنى الخطاب في حقيقتهوإدراك مصداقيته.
أما الثاني فهو غير مباشر حيث يكون القصد هو خلق الاستعدادلدى المتلقي لتسهيل التأثير من الدرجة الثانية، أي التأثير الذي يبحث عنه المرسلبالذات. ويمكن أن يكون هذا التأثير من طبيعة وجدانية أو من طبيعةمعرفية.
ليست الخطابة الفلسفية من النمط المباشر لأن الأمر لا يتعلق بوضعحقيقة ملزمة أمام نظر المتلقي، ولهذا فهي –أي الخطابة الفلسفية- من النمط غيرالمباشر الذي يقصد خلق حالة قابلية الانفعال اتجاه العمل الفلسفي. هناك بالفعلفلاسفة استعملوا الخطابة كتأثير مباشر وعاطفي لكن هذا النوع من الخطابة يجازى بأنيترك القارئ في وسط الطريق مأخوذا بلعبة الصور. إن الخطابة الفلسفية إذن تبحث عنالتأثير غير المباشر دون اللجوء إلى تأثيرات أولية من النمط العاطفي. إن غايتها هيخلق حركات التفكير عبر المفهوم وبه. وفي هذا الإطار يحدد Granger ثلاثة أنماط/مظاهرلتجلي الخطابة الفلسفية.
*تتمظهر الخطابة الفلسفية من خلال استعمال الحواروالتساؤل لشد انتباه القارئ وقيادته نحو الحقيقة.
*تتمظهر –ثانيا- فياستعمال الفليلسوف للغة الطبيعية لتوجيه المحتويات ولما تقدمه من إمكانات استدلاليةوحجاجية وبلاغية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://startimes1.alafdal.net
 
حول مفهوم الحجاج في الفلسفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حول مفهوم الحجاج في الفلسفة - رويض محمد
» الحجاج و البرهنة
» نشأة الفلسفة
» منطق الفلسفة
» الفلسفة والقيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Dr.Allaoui ABdessamade :: دروس عشوائية :: Votre 1er forum-
انتقل الى: